الـــــــــــــــــــــــنهايه
لا أعــــــــــــــــــرف كيــــــــــــف أبــــــــــــــــدأ حــــــــــــــــكايـــــــــــــتي هـــــــــــــــــــذه ولــــــــــــــــكني أريــــــــــد أن أقــــــــــــــــــــــــــول أن هـــــــــــــــــــذه الانــــــــــــــــــسانه ظــــــــــــــــــلمها الــــــــــــــــقدر فـــــي كـــــــــــــــــــــل شــــــــــــــئ
وســـــــــــــــــــــــــلب منـــــــــــــــــها أبـــــــــــــــــــــــــسط حــــــــــــــــــــقوقــــــــــهاكــــــــــــــــــإنـــــــــــــــــــــــسانه مــــــــــن
حــــــــــــــــــــــقها الـــــــــــــــــــحياه فــــــــــي هـــــــــــــــــــذه الــدنـــــــــــــــــــــيامـــــــــــثل هــــــــذه الانــــــــــــــــــــسانه كـــــــــيف
تــــــــــــــحيا فـــــــــــي هـــــــــــــذه الــــدنـــــــــــــــــــيا بـــــــــــهذه
الـــــــــــــــطريــــــــــــــقه لســــــــــــــــــــت أدرى مــــــــــــــــاذا أقـــــــــــــــــول لـــــــــــــهالأنـــــــــــــــــــــي مــــــــــــــــــــــؤمـــــــــــــنه أن اللــــــــــــــه ســــــــــــــــــبحانه وتـــــــــــــعالــــــــي خـــــــــــــــلق البــــــــــــــــــــشرنـــــــــــوعين
الأول ســــــــــــــــــعيد في هـــــــــــــــــذه الدنــــــــــــــــــــيا والثــــــــاني تــــــــــــــــــــــــعيس في هـــــــــــــــــذه الدنـــــــــــــــيا
وهــــــــــي أيــــــــــــــــضا تـــــــــــــــــــــعرف ذلك .
هــــــــــــــذه الإنســـــــــــــــــــــانه شــــــــــــــــــــاهدت كــــــــــــتيرا
مـــــــــــــــن الـــــــــــــــــــــحزن في هــــــــــــــــذه الدنــــــــــــــــيا
فـــــــــــــي كل شـــــــــــــــــــئ مــــــــــــــــــن أصـــــــــــــــدقائها كــــــــــــــانت تــــــــــــــــــــــــستجيب لـــــــــــــــــــهم عــــــــــندما يحـــــــــــــــتاجـــــــــــــــــون ليها وجـــــــــــــــــزاء ذلك أنهم تخـــــــــــــــالــــــــوا عـــــــــــــــنها عــــــــــــــــــــندما إحتـــــــــــــــــــاجــــــــــة إلــــــــــــــــــيهم ومـــــــــــــع رغــــــــــــم م ــــــــــــن ذلك مــــــــــــازالة تعـــــــــــــــــــــــــطيهم وتســـــــــــــــــــــا عدهم في كـــــــــــــــــل شــــــــــــــــــئ يحـــــــــــــــتجونــــــــــــــها
مــــــــــــــــنها عــــــــــــــــندما تــــــــــــــــــكون جــــــــــالسه وحــــــــــــيده تــــــــــــــــــبحث عــــــــــــــن أى شــــــــــــــــئ كـــــان
يــــــــــــــــفرحها للأســــــــــــــــــــف لاتـــــــــــــــجد إلا المــــــــــــساعده الــــــــــــــــتي كـــــــــــــــــــانت تــــــــــــــــــمنحها لأصـــــــــــــــــــــدقائهاأو أى إنســـــــــــــــــــــــــــــان يحـــــــــــــــــــــتاج لــــــــــــــــها وتــــــــــــــــــظل تـــــــــــــــــفكر كثـــــــــــــــيرا فـــــــــــي حــــــــــــــــــيا تــــــــــــــها بلا جـــــــــدى
حـــــــــــــــتي شــــــــــــــــــاء الــــــــــــــــقدرأن يــــــــــــد خــــــــــــل فـــــــــــي
حـــــــــــــــــــــــــــــــــياتــــــــــــــــها شــــــــــــــــــخص أحبــــــــــها
وأحـــــــــــــــــــــــــــــبته وقـــــــــــــــالت أن الـــــــــــــــــقدر شــــــــــــاء لــــــــــــــــها أخـــــــــــــــــــــــــــيرا الـــــــــــــــــــــــسعاده
ولـــــــــــــكن للأســــــــــــــــــــف لــــــــــم يشــــــــــــــــــــاء لــــــــــــهاالـــــــــــــــــــقدرأن تتــــــــــــــــــم فـــــــــــــر حــــــــتهاو
صـــــــــــــــــــدمهاعــــــــــــــــــندما إتـــــــــــــــــضح لـــــــــها أنــــــــــــها كـــــــــــــــانت لــــــــــــــــعبه إتهــــــــــــــامها أنــــــــــــها
كـــــــــــــاذبه ولـــــــــم يـــــــــــــــــفكر فـــــي نـتيـــــــــــــــــجه فــــــــــــــعلته هـــــــــــــــــذه ولافي الإنســــــــــــــــــــــــانه الــــــــــتي منـــــــــــحته كــــــــــــــــل الحــــــــــــــــــــب وغــــــــــيره والذى
جــــــــــــــرحهابلارحــــــــــــــــــــــمه مثــــــــــــــــــــله مثـــــــــــــــــل الســــــــــــفاح الذي يــــــــــــــــــــختار ضــــــــــــــــحيته لـــــــــــكي يــــــــــــــقتلهامــــــــــــــــــثل هـــــــــــــــــذه الإنــــــــــــــــسانه مـــــــــاذا تـــــــــــــفعل وبلأخـــــــــــــــــص عـــــــــــــــــــــندما تـــــــــتعرض لـــــــــــــــي نـــــــــــــــــفس التـــــــــــــــــــــــجربه مــــــــــــــــره ثــــــــــــــــــانـــــــــــــــياوكـــــــــــــــــــانت مــــــــــــــعتقده أن الــــــــــــــــــــقدريــــــــــــــــــصالح غـــــــــــلطته
معــــــــــــــهاويــــــــــــــــــــعوضها عـــــــــــــــــما جــــــــــــــــرى
لــــــــــــــــها وللأســــــــــــــــــــــف إنــــــــــــــــــــــجرحت وللــــــــــمره الثــــــــــــــــــانيه ولـــــــــــــــولا صـــــــــــــــديقه لـــــها
كـــــــــــــــــانت بالـــــــــــــــــــــنسبه لــــــــــــــها الأخــــــــــــــــت
وكـــــــــــــــل شـــــــــــــــــــــئ لـــــــــــها كــــــــــــــانت واقـــــــــــقفه بـــــــــــــــــــجانبهالاتــــــــــــــــــعرف مـــــــــــــــــاذا جــــــــــــــرى لــــــــــــــــــهاوبـــــــــــــــعد ذلك أخـــــــــــــــــذت قــــــــــــــرارا بالنــــــــــــــــسبه لــــــــــــــــها أنـــــــــــــــــــــها تــــــــــــلغـــــــــي قلــــــــــــــــــبهاويــــــــــــــــــكون دائيـــــــــــــما العــــــــــــــــقل هــــــــــــــو الذى يــــــــــــــــــتكلم فـــــــــي أى شـــــــــــئ بخصـــــــــــــــــــوص حيــــــــــــــاتـــــــــــهاهـــــــــــــنا
أتســـــــــــــــــــــأل هـــــــــــــــــــل قـــــــــــــــــرارها هــــــــــــــــذه هــــــــــــو الصـــــــــــــــــــحيح ولافـــــــــــــي مــــــــــن وجــــــــــــــــــهة نـــــــــــــــظركم كــــــــــــــلام ثــــــــــــــاني ؟
أنـــــــــــــــــــاتـــــــــــــــــــــاركه القــــــــــــــــــــول لــــــــــــــهذه الإنســـــــــــــــــــــانه شـــــــــــــــديدة الحـــــــــــــــــــــزن لـــــــــــكم
وأتــــــــــــــــــــــــمني أن تســــــــــــــــــــــاعدوها فــــــــــي قــــــــــــــرارها هـــــــــــــــذه